رئيسُ مجلس الأمناء يرأس اجتماعاً للدراسات العليا والبحث العلمي
على بركة الله، ترأسَّ الأستاذ الدكتور خليل الجبل رئيسُ مجلس الأمناء لجامعة العلوم الحديثة اجتماعاً مخصّصاً، للبحث في مسارات العمل في كلية الدراسات العليا والبحث العلمي.
في بداية الجلسة رحبَّ رئيسُ مجلس الأمناء، بالحضور، وقال إن هذا اللقاء مخصّص للبحث في سبل تأسيس بدايات قوية تدعم الدراسات العليا، والحرص على سير العمل بها علمياً وإدارياً وفنياً، مشيراً إلى أن افتتاح الدراسات العليا في الجامعة هو تطور نوعي ومهم للجامعة، ينبغي إدامته بالتحسين المستمر لبرنامج إدارة الأعمال وتقنية المعلومات، مباركاً بدايتها الطيبة والمرغوبة من خريجي جامعة العلوم الحديثة أو الجامعات اليمنية أو العربية. كما أكد أن مجلس الأمناء قرر عقد اجتماعات دورية لبحث سبل الارتقاء بالجامعة، والنهوض بالجوانب النوعية المتصلة بمعاييرالجودة بالتعليم العالي.
وأطلعَّ رئيسُ مجلس الأمناء، على سير عملية التسجيل الجارية لطلاب الدراسات العليا منذ افتتاحها، والحرص على الالتزام بتعليمات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكيفية الإعداد المتكامل والصحيح للملفات الطلابية للمسجلين في الدراسات العليا.
وعرض الأمينُ العام للجامعة الدكتور نجيب الكميم أوليات الاستعدادات المبكرة لإصدار مجلة علمية محكمّة (ورقية والكترونية) باسم جامعة العلوم الحديثة، فأشار رئيسُ مجلس الأمناء على أهمية التخصص والعلمية للموضوعات التي تنشر في المجلة والحرص على تدقيقها وتقييمها وفق قواعد البحث العلمي، كما أثنى على الجهود المبذولة لإصدار المجلة، والتي من المؤمل العدد الأول مطلع العام 2015م، ووجه بدعم الباحثين المتميزين وتحفيزهم للمساهمة في نشر بحوثهم في المجلة.
من جهته، عرض عميدُ كلية الدراسات العليا والبحث العلمي، فكرة عقد مؤتمرٍ علميٍ متخصّص بطلاب الدراسات العليا تحت عنوان "آليات التعاون بين الجامعة وقطاعات العمل والتوظيف الأمثل لبحوث طلاب الدراسات العليا"، والذي تم تحديدُ موعد مقترح له في ( 5-6 أكتوبر 2015) فأبدى الأستاذ الدكتور رئيسُ مجلس الأمناء، التثمين للفكرة العلمية وتنشيط العقل العلمي في أوساط طلاب الدراسات العليا، واعتبر ذلك بداية طيبة للعمل العلمي والأكاديمي والبحثي، وإبراز دور الجامعة وطنياً وعربياً وعلمياً ومهنياً، في إطار أهداف الجامعة ورؤيتها المستقبلية.0
هذا وحضر الجلسة كل من الأستاذ عباس الجبل نائب رئيس مجلس الأمناء وأ.د.شبير عبدالله الحرازي/ رئيس الجامعة ود.نجيب الكميم/ الأمين العام للجامعة وعميد كلية الدراسات العليا والبحث العلمي ود.علية الإمارة/ عميد شؤون الطلاب.
في بداية الجلسة رحبَّ رئيسُ مجلس الأمناء، بالحضور، وقال إن هذا اللقاء مخصّص للبحث في سبل تأسيس بدايات قوية تدعم الدراسات العليا، والحرص على سير العمل بها علمياً وإدارياً وفنياً، مشيراً إلى أن افتتاح الدراسات العليا في الجامعة هو تطور نوعي ومهم للجامعة، ينبغي إدامته بالتحسين المستمر لبرنامج إدارة الأعمال وتقنية المعلومات، مباركاً بدايتها الطيبة والمرغوبة من خريجي جامعة العلوم الحديثة أو الجامعات اليمنية أو العربية. كما أكد أن مجلس الأمناء قرر عقد اجتماعات دورية لبحث سبل الارتقاء بالجامعة، والنهوض بالجوانب النوعية المتصلة بمعاييرالجودة بالتعليم العالي.
وأطلعَّ رئيسُ مجلس الأمناء، على سير عملية التسجيل الجارية لطلاب الدراسات العليا منذ افتتاحها، والحرص على الالتزام بتعليمات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكيفية الإعداد المتكامل والصحيح للملفات الطلابية للمسجلين في الدراسات العليا.
وعرض الأمينُ العام للجامعة الدكتور نجيب الكميم أوليات الاستعدادات المبكرة لإصدار مجلة علمية محكمّة (ورقية والكترونية) باسم جامعة العلوم الحديثة، فأشار رئيسُ مجلس الأمناء على أهمية التخصص والعلمية للموضوعات التي تنشر في المجلة والحرص على تدقيقها وتقييمها وفق قواعد البحث العلمي، كما أثنى على الجهود المبذولة لإصدار المجلة، والتي من المؤمل العدد الأول مطلع العام 2015م، ووجه بدعم الباحثين المتميزين وتحفيزهم للمساهمة في نشر بحوثهم في المجلة.
من جهته، عرض عميدُ كلية الدراسات العليا والبحث العلمي، فكرة عقد مؤتمرٍ علميٍ متخصّص بطلاب الدراسات العليا تحت عنوان "آليات التعاون بين الجامعة وقطاعات العمل والتوظيف الأمثل لبحوث طلاب الدراسات العليا"، والذي تم تحديدُ موعد مقترح له في ( 5-6 أكتوبر 2015) فأبدى الأستاذ الدكتور رئيسُ مجلس الأمناء، التثمين للفكرة العلمية وتنشيط العقل العلمي في أوساط طلاب الدراسات العليا، واعتبر ذلك بداية طيبة للعمل العلمي والأكاديمي والبحثي، وإبراز دور الجامعة وطنياً وعربياً وعلمياً ومهنياً، في إطار أهداف الجامعة ورؤيتها المستقبلية.0
هذا وحضر الجلسة كل من الأستاذ عباس الجبل نائب رئيس مجلس الأمناء وأ.د.شبير عبدالله الحرازي/ رئيس الجامعة ود.نجيب الكميم/ الأمين العام للجامعة وعميد كلية الدراسات العليا والبحث العلمي ود.علية الإمارة/ عميد شؤون الطلاب.